"من تقدم الى تقدم . أنتم اعطيتموني الروح . شكرا لكم." أحمد الكيلاني
عن أفلام سينما الأطفال
- "مسلية، مثيرة للاهتمام، ومناسبة، أحب الأطفال مشاهدتها ورقصوا على موسيقاها" أكاديمية فلسطين الدولية.
- "تجربتنا مع فيلم لاب كانت رائعة ولا تنسى؛ إذ تمت دعوتنا لمشاهدة عدد من أفلام الأطفال القصيرة، وقد أحب الأطفال مشاهدتها، كما استمتعنا بالجولة التي قدمتها لنا هديل في المكتب حيث تعرف الأطفال إلى معدات صناعة الأفلام، وبقوا يطلبون العودة لفيلم لاب لفترة طويلة بعد زيارتنا. شكرا فيلم لاب". مركز كنزي للتعيلم المبكر.
عن ورشة التصوير السينمائي
"يسرني أن أتحدث عن المستوى العالي من الحماس الذي أظهره المشاركون الستة عشر في ورشة التصوير التي قمت بتقديمها، وقد ظهر حبهم للتصوير السينمائي من خلال دقة التزامهم بالمواعيد، إضافة إلى كم ونوعية الأسئلة التي كانوا يطرحونها حتى آخر يوم في الورشة. وبرأيي المتواضع، إن هذا الحماس ينطوي تحته قدرات هائلة من شأنها تحقيق نتائج وفوائد عظيمة." جيرمانو ساراكو، مصور سينمائي.
عن ورشة كتابة السيناريو
"تعلمت من ورشة كتابة السيناريو أشياء عظيمة عن نفسي، أهمها كان أن أكون صادقة حين يتعلق الأمر بمشاعري؛ فإن لم نفهم مشاعرنا لن نستطيع إيصال مشاعر غيرنا أو الكتابة عنها، لهذا، عليك الاستسلام لمشاعرك حتى تتمكن من كتابة قصة جيدة. استخدم المهارات التي تعلمتها من فيلم لاب في حياتي العملية، خاصة في المطبوعات التي أقوم بتحضيرها، وقد أثبتت الورشة نجاعتها؛ إذ أتلقى دوما تعليقات إيجابية ممن يقومون بقراءة نصوصي." رشا صنصور، مشاركة.
عن المشاركة في مهرجان أفلام
عن المشاركة في إقامة فنية ببرلين
"أتطلع قدما لهذه الإقامة التي منحني إياها فيلم لاب، فعلى الصعيد الشخصي، اعتبر تكريس ثلاثة أشهر للكتابة أمرا رائعا، ففي صناعة الأفلام، من الصعب جدا أن تعطي مشروعك كامل الطاقة، إذ تجد نفسك تقوم بتنفيذ مهام متعددة وتحاول جاهدا تنفيذها ضمن الوقت المحدد. ما يميز هذه الإقامة أيضا هو توفيرها بيئة آمنة تحترم عملية الكتابة، وآمل أن أخرج بأفضل النتائج منها." راما مرعي، صانعة أفلام فلسطينية.
عن برنامج التدريب
"خلال فترة تدريبي في فيلم لاب، أتيحت لي الفرصة للتعرف على عالم مختلف تماما من السينما والثقافة، لقد كان وقتا رائعا حقا". سيمون شفارتز، متدرب.
عن برنامج دعم الإنتاج
- "تجربتي مع برنامج دعم الإنتاج في فيلم لاب كانت مرضية؛ إذ استخدمت معدات التصوير لعدد من الأيام أثناء عملي على إنتاج فيلمي القصير. استفدت جدا من معدات التصوير والعدسات الخاصة بالكاميرا، وبالتأكيد سأستعين بفيلم لاب إن احتجت للمساعدة في مشاريعي المستقبلية." بثينة خوري، صانعة أفلام فلسطينية.
- "من خلال برنامج دعم المعدات الخاص بفيلم لاب، تمكنت من تصوير آخر أفلامي، مدام إيل، باستخدام أحدث معدات الصوت والتصوير، كما ساعدني فريق فيلم لاب في تأمين كل ما كنت بحاجة إليه لإنتاج هذا الفيلم." ليلى عباس، صانعة أفلام فلسطينية.
عن العمل في أيام سينمائية
"كان العمل في فيلم لاب: فلسطين أحد أفضل التجارب في حياتها وأصعبها في الوقت ذاذته. استمتعت بكل دقيقة عمل، خاصة أني تعلمت الكثير عن مهرجات الأفلام، مرحلة ما بعد الإنتاج، وكيفية العمل مع عدد كبير من الأشخاص المتواجدين في مناطق مختلفة في الوقت ذاته. أنا ممتنة جدا لترحيبهم بي للعمل كل عام." قدس مناصرة، منسقة مشاريع.
عن المشاركة في ورشة تمكين رواية القصص
"كانت ورشة رواية القصص منعطفا كبيرا في حياتي العملية كصانعة أفلام، فبعد الورشة استطعت، ولأول مرة، إنتاج قصة كاملة متوازنة من كافة الأطراف (الفلسطيني والدنماركي). دار بيني وبين شريكتي الدنماركية، ماتيلدا، العديد من النقاشات، وزرنا عددا من الاماكن، كما التقينا الكثير من الأشخاص، لقد بذلنا أقصى ما في وسعنا أن نلتزم بما تعلمناه خلال الأسبوع الأول من الورشة، وفي الواقع نجحنا بإنتاج فيلم مثير للجدل تم عرضه في الدنمارك." إيليا غربية، منتجة أفلام.
عن تقديم ورشة تدريبية في فيلم لاب
"قدمت ورشة تدريب مدربين في فيلم لاب مدتها ثلاثة أيام، كان المحور الأساسي للتدريب هو تسليط الضوء على كيفية تعليم الأطفال والشباب صناعة أفلامهم الخاصة باستخدام الأجهزة اللوحية (الآيباد). سررت جدا بالعمل مع طاقم فيلم لاب الموهوب وسعدت بتعاوني مع مؤسسة مهنية ومنظمة كفيلم لاب، فقد ساعد هذا في إنجاز التدريب بكل سلاسة." كاسبير ب. اولسون، عضو مؤسس للومي فيلم - الدنمارك.