يقوم فيلم لاب ببرمجة عروض فيلم آخر المدينة، للمخرج المصري تامر السعيد، في عدد من المدن الفلسطينية.
تدور أحداث الفيلم في القاهرة، وسط المدينة، بديسمبر ٢٠٠٩، حين يحاول خالد، صانع الأفلام الشاب، أن يصنع فيلماً يلتقط فيه نبض المدينة في لحظة يكاد أن يفقد فيها كل شيء. بمساعدة رسائل الفيديو التي تصله من أصدقاءه في بيروت وبغداد وبرلين، على خالد أن يجد طريقه عبر قسوة وجمال آخر أيام المدينة.
وقد قام كل من مركز يبوس بالقدس، وسينما سيتي بنابلس بعرض الفيلم وسط إقبال جماهيري كبير، ومن المزمع عرض الفيلم قريبا في كل من غزة ورام الله.